BREAKING NEWS |
فرق كرة السلة مستويان حسب مدرب لبناني محايد
October 10, 2016 at 8:26
www.malaeeb.com - بعد إتضاح معالم فرق الدرجة الاولى في كرة السلة ولو بشكل غير نهائي، إلا ان الصورة باتت واضحة بالنسبة إلى اللاعبين اللبنانيين أقله بعد التغييرات الكبيرة في معظم الفرق، اما المنافسة على القاب الموسم الجديد، فتبدو متوقفة على مستوى اللاعبين الاجانب وقدراتهم.
وسأل موقع "ملاعب" مدرباً لبنانياً وطنياً لا يدرب اي نادٍ في الدرجة الاولى حالياً، رأيه في مستوى الفرق حتى الان وعما إذا كان ممكناً تصنيفها ولو على الورق، فقام بتحليل سريع لاوضاع الفرق جاء فيه:
في المستوى الاول،وضع المدرب فرق الرياضي وهومنتمن والمتحد والتضامن الزوق وبيبلوس، اما في المستوى الثاني فهناك الشانفيل وهوبس والحكمة واللويزة، ويبقى فريق ميروبا الوافد الجديد إلى دوري الاضواء مجهول المستوى حتى الان.
الرياضي
يقول المدرب اللبناني المعروف ان فريق الرياضي وبعد مبارياته ضمن بطولة النوادي الآسيوية أكد انه الاقوى والاكثر حضوراً فنياً وبدنياً وتكتيكياً، وان خيارات المدرب سلوبودان سبوبوتيتش بالنسبة إلى ضم اللاعبين اللبنانيين كانت صائبة، وقد اكد البدلاء الذين استعان بهم في المباريات الاولى الآسيوية انهم على قدر المسؤولية خصوصاً جوي زلعوم وكريم زينون، اما بالنسبة إلى النيجيري إلادي امينو فأثبت علو كعبه اونه سيكون له شأن كبير في الدوري اللبناني كما ان ديواريك سبنسر استعاد بريقه مع الفريق ما يعني ان الرياضي يبقى اول المرشحين للقب.
هومنتمن
اما هومنتمن، فحسب المدرب هو الفريق الوحيد القادر على مقارعة الرياضي بجدية كونه يضم تشكيلة متجانسة بقيادة مدرب قدير هو جو مجاعص عرف كيف يوازن بين اللبنانيين والاجانب، وكان لضم هايك غيوقجيان والتجديد لنديم سعيد فائدة كبيرة للفريق إضافة إلى سيفاك كتنجيان والثلاثي الاجنبي القوي، ما يجعل هومنتمن مع جمهوره الكبير فريقاً عنيداً خصوصاً في مزهر، وإذا نجح في الإبقاء على احمد إبراهيم إذا حلت مشكلته فسيكون الفريق صاحب "القوة الضاربة".
المتحد
اما فريق المتحد فيبدو مع الثنائي المحلي الجديد – القديم شارل تابت وايلي رستم قادراً مع "القناص" الاميركي راميل كوري على مجاراة فرق المستوى الاول.
وتريد إدارة المتحد عبر ضم مجموعة من لاعبي الخبرة الطويلة في الملاعب مثل مروان زيادة، استعادة الامجاد وان يكون الفريق خير سفير لطرابلس والشمال في أقوى بطولات الالعاب الجماعية.
التضامن
يتوقع المدرب اللبناني ان تكون تشكيلة التضامن التي تضم مزيجاً من الخبرة والناشئين بقيادة المدرب الاميركي المحنك بول كافتر قادرة على دخول المربع الذهبي، خصوصاً ان لكافتر تجارب سابقة كثيرة من بلوستارز إلى المتحد والرياضي والوردية ومنتخب لبنان للناشئين والمنتخب الاول حيث ترك بصمة واضحة، وهو يعرف كيفية المزج بين الناشئين والمخضرمين وعادة ما يختار الاجانب بحسب حاجته إلى قدراتهم لتلائم قدرات اللبنانيين وسيستفيد التضامن من خبرة روني فهد وعلي فخر الدين وبلال طبارة وجاد خليل.
بيبلوس
فريق بيبلوس الذي كان في الموسم الماضي ابرز المرشحين وحقق بداية صاروخية قبل ان يتراجع فجأة، يبدو هذا الموسم وحسب المدرب، قادراً على تكرار تألقه وتحقيق إنطلاقة صاروخية ومع كتيبة مؤلفة من علي محمود ورودريك عقل وعلي كنعان وطارق العموري وعمر الترك وجو ابي خرس، لكن مستوى الاجانب هو علامة الاستفهام الوحيدة مع ان ما قدمه النيجيري ندوبي آبي في لبنان قديماً كان مستوى مرتفعاً لكن تقدمه في العمر قد يكون جعل مستواه يتراجع، إلا ان الحكم على اداء الاجانب في الدورات الودية قد يعطي الإنطباع الصحيح عن الفريق.
الشانفيل
في المستوى الثاني، وضع المدرب فريق الشانفيل الذي نجح في الايام الاخيرة في تشكيل فريق يضم نجوماً ولاعبي خبرة ووجوهاً جديدة – قديمة سيكون لها شأن في عالم اللعبة، فمع النجم باسل بوجي ولاعب الخبرة مازن منيمنة وعلاء الدين ارناؤوط وعلي فرحات، يمكن لسركيس الاعتماد على بدلاء من مستوى راي داغر ويوسف غنطوس والثنائي عاصي، إضافة إلى الثلاثي الاميركي المجهول المستوى لكن المعروف بسير ذاتية مميزة.
هوبس
فريق هوبس الذي كان قريباً جداً من دخول المربع الذهبي في الموسم الماضي، يبدو قادراً على تكرار ما فعله على الرغم من تغيير المدرب، إلا ان بقاء مجموعة من اللاعبين الذين قدموا اداء جماعياً متجانساً امثال المتألق علي مزهر وعزت القيسي وخليل عون وطارق مرعبي، كفيل في حال التأقلم مع المدرب الجديد بجعل هوبس الفريق المزعج لكل فرق البطولة. ولأن مستوى الاجانب لا يزال مجهولاً فلا يمكن الحكم على الفريق ومقارنة اداء هذا الموسم بأداء الموسم الماضي.
الحكمة
اما الحكمة الذي كان في الماضي "بعبع" الفرق بلاعبيه وجمهوره، فيبدو حسب المدرب في مقلب اخر مع "هجرة" نجومه امثال ايلي رستم ورودريك عقل وهايك غيوقجيان وروي سماحة وغيرهم... ويرى المدرب ان من بقي او من استعاده الحكمة ليس كافياً ليبقى الفريق مرشحاً فوق العادة للمربع الذهبي إذ على الجهاز الفني الاتيان باجانب من مستوى مرتفع والعمل على تذليل الصعوبات من امام انضمام جوليان خزوع (إذا كان ممكناً) للمنافسة على مقعد في المربع الذهبي لان التشكيلة اللبنانية غير قادرة على منافسة باقي الفرق.
يعترف المدرب ان المباريات التي ستخوضها الفرق في غزير لن تكون سهلة، لكنها ايضاً لن تكون بصعوبة المباريات التي شهدها الملعب مع الفريق الحلم الذي تلاشى، لكن يبقى الحكمة فريقاً كبيراً مع جمهور يمكن ان يكون لاعباً سادساً على الملعب لكن الخوف ان تجعل النتائج غير الجيدة في بداية الموسم الجمهور يبتعد عن الفريق.
اللويزة
فريق اللويزة، في نظر المدرب سيكون فريقاً صعباً خصوصاً عندما ينتقل إلى اللعب على ارض ملعبه الجديد وامام طلاب مدرسته وجامعته، وهو بتشكيلته اللبنانية المؤلفة من أفضل اللاعبين الذين يشغلون مراكزهم من ايلي اسطفان إلى ميغيل مارتينيز وجاد بيطار وجيمي سالم، إضافة إلى بقاء غيرون جونسون وويندل لويس من الموسم الماضي وهو ما يجعل التجانس في الفريق مستمراً ومستقراً، ويجعله رقماً صعباً بين الفرق.
الاتحاد ميروبا
اما فريق الاتحاد ميروبا فهو الوافد الجديد و"الحصان الاسود" في البطولة كونه مجهول المعالم وهو ما يجعل تحضير المدربين لمبارياته صعباً كونه جديد على المنافسة وهو يضم مجموعة من اللاعبين الناشئين الذين راكموا خبرات ممتازة مع فرق اخرى في المواسم الماضية ويمكن مع ثلاثة لاعبين اجانب من طراز مميز ان يصبح النادي "وجعة الرأس" للفرق الأخرى وان يعيد ما فعله هوبس واللويزة في الموسم السابق.
يختم المدرب بالقول ان هذا التحليل هو على الورق فقط، كون ما يقدمه اللاعبون في الملاعب وما يضعه المدربون من تكتيكات، يمكن ان يغير أموراً كثيرة، كما يمكن احياناً لصفرة او إصابة أي لاعب مفتاح في فريقه لا سمح الله، ان تنزل الفريق من مستوى إلى ادنى، كما يسمح تألق لاعب مجهول بصعود فريقه إلى اعلى!
وسأل موقع "ملاعب" مدرباً لبنانياً وطنياً لا يدرب اي نادٍ في الدرجة الاولى حالياً، رأيه في مستوى الفرق حتى الان وعما إذا كان ممكناً تصنيفها ولو على الورق، فقام بتحليل سريع لاوضاع الفرق جاء فيه:
في المستوى الاول،وضع المدرب فرق الرياضي وهومنتمن والمتحد والتضامن الزوق وبيبلوس، اما في المستوى الثاني فهناك الشانفيل وهوبس والحكمة واللويزة، ويبقى فريق ميروبا الوافد الجديد إلى دوري الاضواء مجهول المستوى حتى الان.
الرياضي
يقول المدرب اللبناني المعروف ان فريق الرياضي وبعد مبارياته ضمن بطولة النوادي الآسيوية أكد انه الاقوى والاكثر حضوراً فنياً وبدنياً وتكتيكياً، وان خيارات المدرب سلوبودان سبوبوتيتش بالنسبة إلى ضم اللاعبين اللبنانيين كانت صائبة، وقد اكد البدلاء الذين استعان بهم في المباريات الاولى الآسيوية انهم على قدر المسؤولية خصوصاً جوي زلعوم وكريم زينون، اما بالنسبة إلى النيجيري إلادي امينو فأثبت علو كعبه اونه سيكون له شأن كبير في الدوري اللبناني كما ان ديواريك سبنسر استعاد بريقه مع الفريق ما يعني ان الرياضي يبقى اول المرشحين للقب.
هومنتمن
اما هومنتمن، فحسب المدرب هو الفريق الوحيد القادر على مقارعة الرياضي بجدية كونه يضم تشكيلة متجانسة بقيادة مدرب قدير هو جو مجاعص عرف كيف يوازن بين اللبنانيين والاجانب، وكان لضم هايك غيوقجيان والتجديد لنديم سعيد فائدة كبيرة للفريق إضافة إلى سيفاك كتنجيان والثلاثي الاجنبي القوي، ما يجعل هومنتمن مع جمهوره الكبير فريقاً عنيداً خصوصاً في مزهر، وإذا نجح في الإبقاء على احمد إبراهيم إذا حلت مشكلته فسيكون الفريق صاحب "القوة الضاربة".
المتحد
اما فريق المتحد فيبدو مع الثنائي المحلي الجديد – القديم شارل تابت وايلي رستم قادراً مع "القناص" الاميركي راميل كوري على مجاراة فرق المستوى الاول.
وتريد إدارة المتحد عبر ضم مجموعة من لاعبي الخبرة الطويلة في الملاعب مثل مروان زيادة، استعادة الامجاد وان يكون الفريق خير سفير لطرابلس والشمال في أقوى بطولات الالعاب الجماعية.
التضامن
يتوقع المدرب اللبناني ان تكون تشكيلة التضامن التي تضم مزيجاً من الخبرة والناشئين بقيادة المدرب الاميركي المحنك بول كافتر قادرة على دخول المربع الذهبي، خصوصاً ان لكافتر تجارب سابقة كثيرة من بلوستارز إلى المتحد والرياضي والوردية ومنتخب لبنان للناشئين والمنتخب الاول حيث ترك بصمة واضحة، وهو يعرف كيفية المزج بين الناشئين والمخضرمين وعادة ما يختار الاجانب بحسب حاجته إلى قدراتهم لتلائم قدرات اللبنانيين وسيستفيد التضامن من خبرة روني فهد وعلي فخر الدين وبلال طبارة وجاد خليل.
بيبلوس
فريق بيبلوس الذي كان في الموسم الماضي ابرز المرشحين وحقق بداية صاروخية قبل ان يتراجع فجأة، يبدو هذا الموسم وحسب المدرب، قادراً على تكرار تألقه وتحقيق إنطلاقة صاروخية ومع كتيبة مؤلفة من علي محمود ورودريك عقل وعلي كنعان وطارق العموري وعمر الترك وجو ابي خرس، لكن مستوى الاجانب هو علامة الاستفهام الوحيدة مع ان ما قدمه النيجيري ندوبي آبي في لبنان قديماً كان مستوى مرتفعاً لكن تقدمه في العمر قد يكون جعل مستواه يتراجع، إلا ان الحكم على اداء الاجانب في الدورات الودية قد يعطي الإنطباع الصحيح عن الفريق.
الشانفيل
في المستوى الثاني، وضع المدرب فريق الشانفيل الذي نجح في الايام الاخيرة في تشكيل فريق يضم نجوماً ولاعبي خبرة ووجوهاً جديدة – قديمة سيكون لها شأن في عالم اللعبة، فمع النجم باسل بوجي ولاعب الخبرة مازن منيمنة وعلاء الدين ارناؤوط وعلي فرحات، يمكن لسركيس الاعتماد على بدلاء من مستوى راي داغر ويوسف غنطوس والثنائي عاصي، إضافة إلى الثلاثي الاميركي المجهول المستوى لكن المعروف بسير ذاتية مميزة.
هوبس
فريق هوبس الذي كان قريباً جداً من دخول المربع الذهبي في الموسم الماضي، يبدو قادراً على تكرار ما فعله على الرغم من تغيير المدرب، إلا ان بقاء مجموعة من اللاعبين الذين قدموا اداء جماعياً متجانساً امثال المتألق علي مزهر وعزت القيسي وخليل عون وطارق مرعبي، كفيل في حال التأقلم مع المدرب الجديد بجعل هوبس الفريق المزعج لكل فرق البطولة. ولأن مستوى الاجانب لا يزال مجهولاً فلا يمكن الحكم على الفريق ومقارنة اداء هذا الموسم بأداء الموسم الماضي.
الحكمة
اما الحكمة الذي كان في الماضي "بعبع" الفرق بلاعبيه وجمهوره، فيبدو حسب المدرب في مقلب اخر مع "هجرة" نجومه امثال ايلي رستم ورودريك عقل وهايك غيوقجيان وروي سماحة وغيرهم... ويرى المدرب ان من بقي او من استعاده الحكمة ليس كافياً ليبقى الفريق مرشحاً فوق العادة للمربع الذهبي إذ على الجهاز الفني الاتيان باجانب من مستوى مرتفع والعمل على تذليل الصعوبات من امام انضمام جوليان خزوع (إذا كان ممكناً) للمنافسة على مقعد في المربع الذهبي لان التشكيلة اللبنانية غير قادرة على منافسة باقي الفرق.
يعترف المدرب ان المباريات التي ستخوضها الفرق في غزير لن تكون سهلة، لكنها ايضاً لن تكون بصعوبة المباريات التي شهدها الملعب مع الفريق الحلم الذي تلاشى، لكن يبقى الحكمة فريقاً كبيراً مع جمهور يمكن ان يكون لاعباً سادساً على الملعب لكن الخوف ان تجعل النتائج غير الجيدة في بداية الموسم الجمهور يبتعد عن الفريق.
اللويزة
فريق اللويزة، في نظر المدرب سيكون فريقاً صعباً خصوصاً عندما ينتقل إلى اللعب على ارض ملعبه الجديد وامام طلاب مدرسته وجامعته، وهو بتشكيلته اللبنانية المؤلفة من أفضل اللاعبين الذين يشغلون مراكزهم من ايلي اسطفان إلى ميغيل مارتينيز وجاد بيطار وجيمي سالم، إضافة إلى بقاء غيرون جونسون وويندل لويس من الموسم الماضي وهو ما يجعل التجانس في الفريق مستمراً ومستقراً، ويجعله رقماً صعباً بين الفرق.
الاتحاد ميروبا
اما فريق الاتحاد ميروبا فهو الوافد الجديد و"الحصان الاسود" في البطولة كونه مجهول المعالم وهو ما يجعل تحضير المدربين لمبارياته صعباً كونه جديد على المنافسة وهو يضم مجموعة من اللاعبين الناشئين الذين راكموا خبرات ممتازة مع فرق اخرى في المواسم الماضية ويمكن مع ثلاثة لاعبين اجانب من طراز مميز ان يصبح النادي "وجعة الرأس" للفرق الأخرى وان يعيد ما فعله هوبس واللويزة في الموسم السابق.
يختم المدرب بالقول ان هذا التحليل هو على الورق فقط، كون ما يقدمه اللاعبون في الملاعب وما يضعه المدربون من تكتيكات، يمكن ان يغير أموراً كثيرة، كما يمكن احياناً لصفرة او إصابة أي لاعب مفتاح في فريقه لا سمح الله، ان تنزل الفريق من مستوى إلى ادنى، كما يسمح تألق لاعب مجهول بصعود فريقه إلى اعلى!
This article is tagged in:
team, TADAMON ZOUK, sagesse, riyadi, players, moutahed, mayrouba, louaizeh, lebanese championship, hoops, homentmen, coach, champville, championship, byblos, basketball 
